أشرف رئيس الاتحادية الوطنية للدراجات، خير الدين برباري، إلى جانب رئيس جامعة تونس للدراجات، نوفل مرشاوي، اليوم السبت، على مراسم انطلاق الجائزة الكبرى ساقية سيدي يوسف، التي تمثل البداية الرسمية لدورة الجزائر للدراجات 2025.
وجاء تنظيم السباق من الحدود الجزائرية التونسية إحياءً للذكرى الـ67 لمجازر الاستعمار الفرنسي ضد الأبرياء من الشعبين الجزائري والتونسي.
برنامج دورة الجزائر للدراجات 2025
تتضمن النسخة الحالية من الطواف 10 مراحل تمتد عبر 13 مدينة في الشرق والجنوب الجزائري، بمسافة إجمالية تبلغ 1404 كلم. كما تتخلل المنافسة 3 جوائز دولية كبرى:
• جائزة ساقية سيدي يوسف
• جائزة سوناطراك بحاسي مسعود
• جائزة الجزائر العاصمة “جمال بوكرشة”
و شهدت المرحلة الأولى تتويج الدراج الإريتري مايكل ميلكياس بالمركز الأول، متفوقًا على الجزائري ياسين حمزة من فريق مدار برو تيم، فيما حلّ محمد نجيب عسال من فريق مولودية الجزائر في المركز الثالث.
للتذكير يشارك في الطواف 17 فريقًا، يضم كل واحد 6 دراجين، بمجموع 102 متسابق، من بينهم 6 أندية جزائرية، إلى جانب مشاركة رمزية لمنتخب الصحراء الغربية كضيف شرف.
