تعرّض الدولي الجزائري ريان آيت نوري لانتكاسة جديدة يوم الأحد الماضي بعد عودته إلى الملاعب، عقب تعافيه من الإصابة التي أبعدته عن مواجهتي المنتخب الجزائري أمام غينيا الاستوائية وليبيريا ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
وشارك آيت نوري، الذي غاب عن المعسكر الأخير للمنتخب الوطني بعد أن قرر المدرب فلاديمير بيتكوفيتش استبعاده، أساسياً في مباراة فريقه وولفرهامبتون ضد نيوكاسل يوم الأحد، وهي المباراة التي انتهت بفوز نيوكاسل بهدفين مقابل هدف واحد.
ومع ذلك، اضطر المدافع الجزائري إلى مغادرة الملعب في الدقيقة 86 بعد تعرضه لإصابة في الكاحل. وتحدثت تقارير إعلامية بريطانية عن أن هذه الإصابة قد تتطلب فترة راحة تتراوح بين 3 إلى 4 أسابيع.
ورغم ذلك، أفادت التقارير نفسها بأن الإصابة ليست بالغة الخطورة، وقد يغيب آيت نوري لمدة أسبوع فقط إذا جاءت نتائج الفحوصات إيجابية.